الفصل 7
راندير:
ذهبت إلى المكتب وطرق شخص ما الباب.
قلت: «نعم، تعال».
جاء والد ساكشي لمقابلتي.
«عمي، أرجوك تعال. خذ مقعدك. كيف حالك؟» قلت.
«أنا بخير، راندير. كيف حالك وابنتي، ساكشي؟»
لم أستطع الإجابة لمدة دقيقة. أعرف كيف حال ساكشي والألم الذي تواجهه بسببي. ومع ذلك، فهي تستحق ذلك.
قلت: «نحن بخير».
«لا...
Masuk dan Lanjutkan Membaca
Lanjutkan Membaca di Aplikasi
Temukan Cerita Tanpa Batas di Satu Tempat
Perjalanan ke Kebahagiaan Sastra Bebas Iklan
Melarikan Diri ke Surga Membaca Pribadi Anda
Kesenangan Membaca yang Tak Tertandingi Menanti Anda
Bab
1. مقدمة
2. الفصل 1
3. الفصل 2
4. الفصل 3
5. الفصل 4
6. الفصل 5
7. الفصل 6
8. الفصل 7
9. الفصل 8
10. الفصل 9
11. الفصل 10
12. الفصل 11
13. الفصل 12
14. الفصل 13
15. الفصل 14
16. الفصل 15
17. الفصل 16
18. الفصل 17
19. الفصل 18
20. الفصل 19
21. الفصل 20
22. الفصل 21
23. الفصل 22
24. الفصل 23
25. الفصل 24
26. الفصل 25
27. الفصل 26
28. الفصل 27
29. الفصل 28
30. الفصل 29
31. الفصل 30
32. الفصل 31
33. الفصل 32
34. الفصل 33
35. الفصل 34
36. الفصل 35
37. الفصل 36
38. الفصل 37
39. الفصل 38
40. الفصل 39
41. الخاتمه
Perkecil
Perbesar
